|
بحرنا مع فرقة (مقامات) في مجموعة من الاغنيات والمقطوعات الموسيقية العذبة والجميلة وقادتنا ودفعتنا للعيش عبر ذكريات لاتخلو من الحزن الشفيف او المؤلم حد البكاء ، الى فضاءات بغداد وشوارعها ولياليها الجميلة والى شواطىء دجلة الخير وزاد من شدة هذا الاحساس ... | 
يرى الباحث والموسيقى حميد البصري ان الأغنية العراقية المعاصرة نوعان ، الأولى اغنية الداخل وهي مقيدة بمفاهيم متخلفة واساليب قهر ظالمة . اما اغنية الخارج فهي تُجاري المجتمع العربي
حسين الأعظمي، منشد وباحث وكاتب في فن المقام العراقي، وهو ضيف مسرح بابل في اماسيه الرمضانية حيث أحيا ليل أمس الثلاثاء اولى لياليه، ويحيي الليلة مع فرقته
العرض اسمه "الحياة إيقاع". وتناولت في هذا العرض علاقة الايقاعات بتغير أنماط الحياة وكونية هذه الايقاعات
نقلت وكالات الأنباء خبر رحيل الفنانة العراقية بياتريس أوهانيسيان، في أواسط تموز 2008، عن عمر ناهز الثمانين، وجرى تشييع جثمانها يوم الحادي والعشرين منه في مدينة هاليفاكس بولاية منيسوتا الأميركية،
عبر نسيم الليل البارد في فناء قصر جبلي غنى الفنان العراقي كاظم الساهر لبغداد وبيروت في اطار مهرجانات بيت الدين بلبنان.
تأتي المواهب الغنائية العراقية الجديدة الى الغناء، وفي خيالها صورة النجم العراقي العربي كاظم الساهر. ولم يكن الساهر أول الأصوات العراقية التي تغزو المجال
فريدة، أو، سيدة المقام العراقي، كما تحب أن يعرفها العالم، لأنها تعتبر نفسها مسؤولة عن تعريف العالم بالتراث العراقي عبر فنها، وعبر فرقة المقام العراقي التي أسستها
بعد خمس سنوات على الاحتلال، يشهد الوضع داخل العراق انحداراً مخيفاً للحياة الفنية والثقافية. فالعنف طاول صالات السينما والمسارح، وصولاً إلى الأغنية